هههههههههههههههههههههههههه بيقولك كان فيه إتنين ستات قاعدين علي المسطبة
فأم محمد بتقول مش عارفة ياختي بنات اليومين دول مستعجلين علي الجواز ليه بلا خيبة ؟
فأم محمود بترد عليها عندك حق ياختي بنات اليومين دول عايزين يتجوزا و هم صغيرين يتنيلوا كدة كدة هيتنكدوا ويتلموا في بيوتهم مفيش بنت بتبور
فأم محمد بتقولها طيب و الله ياختي و ملكيش عليا حلفان بنتي الصغيرة قال إيه بتقولي
يا ماما فيه واحد عايز يتقدملي
قولتلها ده عرفتيه منين يا بنت
قالتلي ده زميلي في الجامعة
قالتلها طب عنده شقة
قالتلي لأ
طب بيشتغل
قالتلي لأ
طب اهله يقدروا يجوزوه
قالتلي لأ
و كملت قال إيه بتقول إن همه الإتنين موضوبين كل حاجة يعني هيجي يتكلم مع أهلها و يعدوا ست سنين و بعد كده يفكروا إذا كانوا ينفعوا لبعض و لا لأ .
ههههههههههههههههههههههههههه
علي فكرة الحكاية ديه سمعتها في إحدي الحواري فعلا في القاهرة في غحدي المناطق الشعبية و مقدرتش امنع نفسي من إني أعمل نفسي بشتي حاجة علشان اسمع نهاية الحوار ده إيه ؟ لقيت نهايته زي نهاية أي حوار تقريبا واحدة تدلق ماية غسيل علي أم محمود و أم محمود تزعق و تساعدها أم محمد و يجي محمود و محمد علي أولاد الست إللي دلقت الماية و تحصل خناقة و في آخر الخناقة نلاقي محمد و محمود و أولاد الست إللي دلقت المايه إللي أسمها أكيد أم حسين قعدوا يتسامروا علي المسطبة ؟؟ سبحان الله النفوس في المنطقة صافية جدا يا دوب تبدأ الخناقة من هنا و نلاقي النفوس إتصافت من هنا .